سيدة لا عقيلة
ينشر باب علامات مقالة تعود لسنة 1911 ومقتبسة من المجلة النسوية "الحسناء" لصاحبها جرجي باز. حبرت المقالة بقلم رائدة النسوية العربية لبيبة هاشم وفيها تقدم مقاربتها اللغوية لاعتماد لفظة "سيدة" كترجمة للكلمة الفرنسية "مدام" والتي درجت في الاستخدام اليومي، خاصة لدى الفئات المجتمعية الوسطى بفعل الاتصال بثقافة الغرب. وتأتي أهمية مقترح لبيبة هاشم لأنها تعكس وعياً ومشاركة نسائية مبكرة في سيرورة إصلاح اللغة العربية. كما تلحق المقالة برأي لجبر ضومط حول نفس الموضوع. إقرأ المزيد...