(المرأة الجديدة(1)، س 1، ج 4، بيروت، تموز 1921) (العروس(4)، مج 9، ع 4، دمشق، أيار 1923) (العروس، مج 8، ع 6، دمشق، تموز 1922)
(فتى العرب(6)، س 6، العدد 543، دمشق، 20 أيلول 1923)
(فتى العرب، س 6، العدد 543، دمشق، 20 أيلول 1923) (المقتبس، س 15، ع 4060، دمشق، 29 آب 1924)
(الفيحاء(7)، س 2، ع 56، دمشق، 5 أيلول 1924)
(الفيحاء، س 2، ع 56، دمشق، 5 أيلول 1924)
(المقتبس، س 16، ع 4150، دمشق، 15 كانون الأول 1924)
(المقتبس، س 16، ع 4232، دمشق، 20 آذار 1925)
(المقتبس، س 16، ع 4187، دمشق، 27 كانون الثاني، 1925)
(المقتبس، س 16، ع 4232، دمشق، 29 كانون الثاني 1925)
(ألف باء(11)، س 5، ع 1495، دمشق، 13 آب 1925)
(المقتبس، س 16، ع 4234، دمشق، 20 آذار 1925)
(الميزان(13)، س 1، ع 12، دمشق، 7 نيسان 1925) (المقتبس، س 16، ع 4255، دمشق، 16 نيسان 1925) (المقتبس، س 16، ع 4318، دمشق، 7 تموز 1925)
(ألف باء، س 5، ع 1499، دمشق، 18 آب 1925)
(الزمان(15)، س 1، ع 144، دمشق، 23 آب 1925)
(ألف باء، س 5، ع 1508، دمشق، الجمعة 28 آب 1925)
(الفيحاء، س 3، ع 115، دمشق، 15 كانون الثاني 1926) (المقتبس، س 18، ع 4692، دمشق، 17 آذار 1927)
(المقتبس، س 18، ع 4758، دمشق، 10 حزيران 1927)
(المقتبس، س 18، ع 4711، دمشق، 14 نيسان 1927)
(المقتبس، س 18، ع 4809، دمشق، 22 آب 1927)
(المقتبس، س 18، ع 4815، دمشق، 30 آب 1927)
(المقتبس، س 19، ع 4883، دمشق، 2 تشرين الثاني 1927)
وفي العام الفائت أعادها السيد حليم دموس إلى رواية تمثيلية نثرية وشعرية(20). (مجلة التاج(21)، س 1، ع 1، حلب، 20 شباط 1928)
(المقتبس، س 19، ع 4994، دمشق، 11 نيسان 1928)
(المرصاد(22)، س 1، ع 95، دمشق، 12 تشرين الثاني 1928) (المرصاد، س 1، ع 99، دمشق، 16 تشرين الثاني 1928)
(المرصاد، س 1، ع 101، دمشق، 19 تشرين الثاني 1928)
فهلموا يا عشاق الطرب على هذا المسرح. (المرصاد، س 1، ع 113، دمشق، 3 كانون الأول 1928)
(النظام(24)، س 2، ع 51، دمشق، 3 كانون الثاني 1929)
(المرصاد، س 1، ع 160، دمشق، 20 آذار 1929)
(القبس، س 1، ع 57، دمشق، 19 نيسان 1929)
(القبس، س 1، ع 76، دمشق، 12 أيار 1929)
هذا وقد دعي إلى الحفلة أساتذة الجامعة والصحفيين وفريق من الطلاب. (القبس، س 1، ع 77، دمشق، 13 أيار 1929)
والحقيقة فقد كان رئيس فرقة رمسيس خطيباً فياضاً كما هو ممثل فنان. ومن التناهي في البلاغة تركها (القبس، س 1، ع 79، دمشق، 15 أيار 1929)
(القبس، س1، ع 83، دمشق، 26 أيار 1929)
(القبس، س 1، ع 96، دمشق، 11 حزيران 1929)
طاب وقتكم شباب دمشق الناهض. أهلاً بكم في أرضكم. أرضنا رغم القائلين: فرق تسد. استقبال بهي يدل على عاطفة سامية تلك مكارم نفس أقف أمامها بالتجلة والاحترام الطويل. ومما استدعى الانتباه، أن هذا الاستقبال "الفني" لم يخل من رجال التحري أيضاً!! (س(31)...) (القبس، س 1، ع 98، دمشق، 12 حزيران 1929)
(القبس، س 1، ع 98، دمشق، 12 حزيران 1929) (النظام، س 1، ع 22، دمشق، 14 حزيران 1929)
(القبس، س 1، ع 101، دمشق، 17 حزيران 1929)
(القبس، س 1، ع 101، دمشق، 17 حزيران 1929)
(القبس، س 1، ع 103، دمشق، 19 حزيران 1929)
وأترك لذكاء القارىء إدراك المعنى في تلك النقاط الثلاث! (النظام، س 1، ع 25، دمشق، 5 تموز 1929)
(القبس س 1، ع 127، دمشق، 18 تموز 1929)
(القبس، س1، ع 125، دمشق، 16 تموز 1929)
(القبس، س 1، ع 142، دمشق، 5 آب 1929)
(القبس، س 1، ع 142، دمشق، 5 آب 1929)
(القبس، س 1، ع 149، دمشق، 13 آب 1929)
(القبس، س 2، ع 176، دمشق، 15 أيلول 1929)
(القبس، س 2، ع 177، دمشق، 16 أيلول 1929)
(القبس، س 1، ع 80، دمشق، 16 أيار 1929)
(القبس، س 1، ع 104، دمشق، 20 حزيران 1929)
(القبس، س 2، ع 194، دمشق، 6 تشرين الأول 1929)
(القبس، س 2، ع 196، دمشق، 8 تشرين الأول 1929)
(النظام، س 2، ع 50، دمشق، 29 كانون الأول 1929)
(المستقبل(42)، س 3، ع (26 179)، دمشق، 26 كانون الثاني 1930)
حفلة دار العلم والتربية:
رسالة حماه (16 4 1929 لمكاتب "القبس" الخاص)
والوقت وقت الخطبة الخرساء!
وهي لم تكد تنتهي من خطابها حتى علا التصفيق، والهتاف، واستقل الجمع السيارات، نحو دمشق، يهتف لأميري الفن.
ليت الكواكب تدنو لي فأنظمها
عقود مدح فما أرضى لكم كلمي
فرقة فاطمة رشدي/ في حديقة البافيون بلو: تمثل مساء الأحد في 16 حزيران رواية
فاطمة رشدي في حماة/ غادة الكاميليا:
رسالة حماة (في 15 تموز لمكاتب "القبس" الخاص)
رخص لحمعية "يقظة المرأة الشامية" بتمثيل رواية عنترة، على أن يرصد ريعها لصندوق الجمعية المذكورة(37).
مجلة الحديث(38) تصدر قريباً رواية (دليلة)، تراجيدبا بثلاثة فصول، تعريب سامي الشمعة.
بعد دراستها التمهيدية والقسم الأول من هذه اليوميات في العددين الماضيين تقدم محررة باب علامات هنا الحلقة الثانية من سلسلة اليوميات الفنية في الصحائف الشامية، وتنقلنا عبرها إلى زخم بدايات النهضة الفنية والمسرحية في بلاد الشام ومناخاتها.
يوميات فنية في الصحائف الشامية
(الحلقة الثانية)