في هذه القصيدة القصيرة المكثقة يكتب الشاعر العراقي الكبير أيقونته الجديدة على أديم تواريخ صحراوية ورؤى بدئية تستقرئ الحاضر في الماضي، وتفتح الطريق إلى المستقبل لتنبض تحت وقع المعالجة الملغزة جدليات الحياة والجغرافيا، والراهن والمقدس.
حَضارِمة
في هذه القصيدة القصيرة المكثقة يكتب الشاعر العراقي الكبير أيقونته الجديدة على أديم تواريخ صحراوية ورؤى بدئية تستقرئ الحاضر في الماضي، وتفتح الطريق إلى المستقبل لتنبض تحت وقع المعالجة الملغزة جدليات الحياة والجغرافيا، والراهن والمقدس.
حَضارِمة