يكتب القاص المغربي في هذه الرواية جانبا من عوالم طنجة الهامشية التي يطجنها الفقر وتناقضات الواقع، ويكشف فيها عن كثير من العنف المسكوت عنه في هذه العوالم التي تستقطر من شظف العيش حياة مترعة بالتوهج والحيوية تضج بالسخرية الشفيفة والشاعرية.
باطيو بينطو (رواية)