يتناول الباحث المغربي خصوصية أصول الفعل المسرحي في المغرب، ويبين سمات ارتباطها بالنسق الثقافي العام، والذي لم يكن استدماجياً بقدر ما كان عضوياً. ويؤكد على أن فرادة طقس الفرجة تقوم على انبثاق التجربة السياسية من الممارسة المسرحية، وليس العكس
المسرح المغربي بين الفرجة والنسق السياسي