تبدو هذه القصائد وكأنها تكتب رحلة الشاعرالعراقي الكبير الأخيرة للمغرب، ولكننا نستطيع أن نقرأ تحت إهابها علاقة حب قديمة بالمكان، وقدرة على استنطاق تغيرات الزمن وتبدلات المكان الأليف معه، تنبض بها تواريخ الشاعر مع نفسه ومع المكان والزمان معا.
مغربيّاتٌ سبعٌ