قالَ اتبعني
وما أحببتُ شيئاً
إلا أماتني
وأحياني كطيفٍ
ثمّ صار غريبي
يستبين الباحث السوري إكسير شعرية الشاعر اللبناني الراحل، وجمالياتها السجالية المبكرة. ويرى في قصيدته النثرية كون مفعم بموحيات متحولة وراء حجب الكلمات، وينبه لأهمية نصل الصمت في شعره المكتوب، والإصغاء لدلالات الشكل وهو يتخلق مع كل قراءة متعالياً على معيارية النموذج.
بسام حجار وإبراء الشعر من اللغو
قصيدته سألت: لِمَ لا تفهم ما لا يُقال؟