(بازوليني Pasolini: "كاثوليكيَّة فِلليني اللاعقلانيَّة"،1960) تقبَّل، أيها السيد العزيز، إعجابي بك، وحزني لرحيلك، واستيائي منك.
في صيغة رسالة يخاطب الناقد السينمائي العماني عبدالله حبيب المخرج الإيطالي، مستحضراً اللحظات الأخيرة من حياته، ليرتد منها نحو مراحل هامة من تجربته الإبداعيّة. ويقدم للقارئ وجهة نظرٍ نقدية تتناول الخصائص المشهديّة والفكرية والجمالية، وفرادة الحساسية الفلميّة عنده.
إعجاباً بفلليني السوريالي الغرائبي
وعتاباً لفلليني الاستشراقي الغربي!