سيظل صنع الله إبراهيم – الذي رحل عن عالمنا مؤخرا – علامة فارقة في الكتابة العربية، وقامة سامقة بين كتاب جيل الستينيات في مصر. وفي غياب من يستطيع إعداد ملف كامل عنه تنشر (الكلمة) في هذا العدد بعض المقالات التي تناولت جوانب من تجربته الإبداعية الخصيبة عقب رحيله.