يتابع الروائي العراقي في مقاربته النقدية لهذا العدد ما كان قد بدأه في شهادته، التي نشرت في العدد الماضي. يتناول الفضاء الروائي على أنه خبرة عرفانيّة تتغيا الجوهر المحايث فيها، وتقوم على تفكيك دلالات الكتابة التي حوّل الكلام إليها.
الرواية بوصفها كائناً أنطولوجياً