يشير الباحث لتحولات الكتابة التي يمهرها توقيع المرأة في المغرب، ويعرض رؤيته للتبدلات الحاصلة فيها كاستجابة لتساؤلات الواقع. يشيد بتجاوزها للمحرم الجنسي، وللمسلّم الأدبي، إضافة لتخطّيها لدهريّة الثنوية المتناقضة في علاقتها مع الذكر. وكأنها كتابة تعيد تعريف الكتابة نفسها.
تجليات الكتابة النسائية الجديدة بالمغرب