إن التاريخ، مثل العمل الأدبي، يتجاوز المؤرخ والناقد، بل الأمر أكثر من هذا، لأنه يستغرقُهُما.
تجادل المقالة المترجمة فعل إقصاء التاريخ عن دراسات "النقد الجديد"، والتي منحت النص دوراً مركزياً متعالياً، وأقامت نظريتها الأدبيّة على المقاربات التفسيرية والتقويم، وغضت الطرف عن المعرفة المتشكلة في التاريخ وعن التفاعل بين المؤلف والنص
قراءة النُّصُوص وتاريخ الأفكار
ترجمة: يونس لشهب