يستعرض الباحث العراقي علاقة اللسانيات مع مركزية "الأنا" التي تُعرِّف نفسها اعتباراً من دونيّة "الآخر". ويبين تعالي لسان عدد من الرؤى على التاريخ والاجتماع منذ القدم، كما ويتحسس الكيفية التي صيغت بها السرديات اللسانيّة الكبرى في علاقتها السلطوية مع صوتية "اللسان الآخر".
مغالطات في فهم وظيفة اللغة