تتخلق في هذه القصائد التي تمتد في الزمان وتجوب عبره المكان الواقعي والحلمي معا، لا ملامح جوان الشاعرة والحبيبية، التي برغم سلبيتها في القصائد وصمتها عن البوح، توشك أن تكون مركز حياة الشاعر وهو يلتقط التفاصيل الرهيفة لعلاقته بها، وهي تتبدى لها في حالات وحالات.
ثلاثُ قصائدَ عن جُوان