يتحول باب نقد في هذا العدد الخاص عن طبيعته، ليضم هنا جنسا أدبيا مغايرا هو جنس المقالة الوداعية. فلم يقتصر التعبير عن فداحة الفقدان ووجع الغياب على الشعر وحده، وإنما قامالنثر بنصيب وافر من هذا التعبير، وانطلق كل من عرف الشاعر الكبير من أصدقائهومحبيه، إلى من لم يعرفوه إلا من خلال شعره وحده، ومن المثقفين إلى السياسيينوالصحفيين، ليعبر كل بطريقته عن أثر هذا الشاعر الكبير على العقل والوجدان العربيين.
يتحول باب نقد في هذا العدد الخاص عن طبيعته، ليضم هنا جنسا أدبيا مغايرا هو جنس المقالة الوداعية. فلم يقتصر التعبير عن فداحة الفقدان ووجع الغياب على الشعر وحده، وإنما قام النثر بنصيب وافر من هذا التعبير، وانطلق كل من عرف الشاعر الكبير من أصدقائه ومحبيه، إلى من لم يعرفوه إلا من خلال شعره وحده، ومن المثقفين إلى السياسيين والصحفيين، ليعبر كل بطريقته عن أثر هذا الشاعر الكبير على العقل والوجدان العربيين.
مقالات وداعية: