تكشف قراءة الناقد المغربي لـ(إكليل الحزن الضال) عن احتشاد النص بزخم قوي وكثيف من اللغات، المتخيلات، الأصوات، والترددات، التي تصنع حياة جديدة، وتضفي عليها مسحة جمالية خاصة.
من التوصيف الرمزي إلى التعدد الدلالي
"اكليل الحزن الضال"
تكشف قراءة الناقد المغربي لـ(إكليل الحزن الضال) عن احتشاد النص بزخم قوي وكثيف من اللغات، المتخيلات، الأصوات، والترددات، التي تصنع حياة جديدة، وتضفي عليها مسحة جمالية خاصة.
من التوصيف الرمزي إلى التعدد الدلالي
"اكليل الحزن الضال"