اللوح المحفوظ
لأنه جرب حرقة الألوان وصياغات المادة ومجازاتها، يقربنا التشكيلي المغربي من تجربة فنية اليوم تؤسس بحواريتها اللافتة مسارا متفردا. كما تنفتح بانشغالاتها الجمالية على آفاق رحبة للتشكيل خصوصا قدرتها على تجريب أشكال جديدة وبلورتها داخل بوثقة العمل الواحد. إقرأ المزيد...