أنتِ يهوديةٌ، فَرحُكِ حُزني!
هذا حوار من نوع خاص، يجريه كاتب فلسطيني مع قصائد عبرية متمسكة بالعقدة الصهيونية الأبدية. ومن خلال المقال نكتشف شعر يهودية تحول نصها الشعري الى استيهامات عنصرية لا يستطيع معها الكاتب الفلسطيني إلا أن يكون حزينا لفرحها .. هو اللاجئ بعيدا عن أرضه المغتصبة، هناك حيث تخط "الشاعرة" جزءا من قصائدها على أرض فلسطين السليبة. إقرأ المزيد...