حارة نعيماً
يسخر القاص السوري من الضوضاء والضجة التي تتسبب فيها مكبرات الصوت صينية الصنع والتي تكشف عن ذوق سقيم سواء في الأغنيات المنبعثة منها أو الأصوات التي تهدر بها كما تتضح السخرية من أحوال الحارة التي صار اسمها نعيما من كثرة الحلاقين. إقرأ المزيد...