ماذا تبقّى من جمال عبد الناصر؟
بعيدا عن الغشاوة التي لاتزال تحجب مسؤولية عبدالناصر الكاملة عما آلت إليه أمورنا لدى الناصريين، يتناول الباحث اللبناني المرموق هذا السؤال المهم: ماذا بقي منه بعد نصف قرن. بقي الوعي الذي انطلق هو نفسه منه: الوعي بالاستقلال والحرية والعدالة الاجتماعية دافعا لثورات الربيع العربي حتى اليوم. إقرأ المزيد...
الثورة مستمرة!
يقول الباحث هنا بأنّ الانتفاضة الثورية العربية، هي سيرورة تاريخ لامناص من استمرارها، وتحذير لها من قيادات ثورات تاريخية كبرى مثل الثورة الفرنسية والصينية بأن انتصار الثورة ليس سهلا، ولكنها يتطلب استمرارا في العمل كي يتحقق الحلم العربي في التحرر، فلا بد لليل العربي أن ينجلي. إقرأ المزيد...
الانتهازيون والثورة
يشير الباحث اللبناني إلى أن الفائزين بالانتخابات بعد الثورات العربية هم الانتهازيون الذين ركبوا موجة الثورة وقفزوا إلى قطارها بعد زوال الخطر، وأن التنديد بالإحتجاجات، والعزف على نغمة "المتطرّفين" و"المخرّبين" باتت تشكّل لغة الحكام الجدد في تونس ومصر، بما يذكّر بالأنظمة المخلوعة. لكل ذلك فالثورة مستمرة. إقرأ المزيد...