طقوس الموت في الحولة!
يقول الباحث: ككردي أتذكر حلبجة ذاك الجرح النازف دوماً، وكسوري أتذكر حماة وحمص والحولة اليوم، أتذكر أرتال الشهداء الصغار مستلقين على الأرض الباردة في زمهرير الأسى، أتذكر كانسان صبرا وشاتيلا حين حاصرت قوات الاحتلال مخيم اللاجئين ومنعت الدخول إليه إلا لقطعان القتل. إقرأ المزيد...