«القندَلفت» الذي حمل شمعَ البِلاد
هي أقرب للقراءة العاشقة لهذه التجربة الشعرية السورية والتي تعيش "اغترابها" في "منفى" السويد، لكن ميزتها الفرادة. وهو ما يدفع شاعرا عراقيا ل"تلصص" لذيذ على قصائد شاعر يبني أفقه الشعري من خلال "تناصات" خاصة مع تجارب كونية أهلت قصائده الى إعلان خصوصيتها المتفردة. إقرأ المزيد...