البحرُ مُتَّسعٌ لأوجاعِ القوارِبْ
وجع المنفى ووجع الغياب يشركهما الشاعر المصري المغترب في قصيدة تحتفي بالمدى الشاسع حيث لا حدود لأي استعادات وهي تحاول أن تلملم ذاتا أتخنثها أوجاع البعاد، وهذه الذاكرة المشتعلة بالتفاصيل التي تأسر دواخل الشاعر ويحاول أن يجد صدى لوجوده بين ثنايا ما يحيط به من أمكنة وتفاصيل. إقرأ المزيد...
رصيفُ الجَامعه
الى لوعة اللقاء والمشاعر الإنسانية النبيلة يحملنا الشاعر المصري وهو يستدعي مشهدا أشبه بالسينمائي، وعبره ننصت لولع الحب ونشدان الحلول، وبين ثنايا هذا الولع يكشف النص عن صور تتقاطع فيها تفاصيل الغياب بالحضور.. إقرأ المزيد...