طلب أخير.. قبل أن نغلق البوابة..!
هذا السفر البصري الذي يقترحه الشاعر العراقي يعيدنا عبره الى أمكنة سحرية وتاريخية تحتفظ لبغداد ألقها الفكري والحضاري، هي أمكنة تأبى أن تتحول الى الذاكرة لأنها ترفض النسيان والطمس، ولأنها كذلك يتحلل الشاعر كي يعود إليها كمن عاد الى سكنه الآثيري والى جزء منه يأبى عن الاندثار. إقرأ المزيد...