نهاية الدّاعية أم عودة الدّاعية
يخلص الباحث في تناوله لأزمة المثقف في الواقع العربي الراهن إلى ضرورة تفكيك خطاب السلطة والقوى الرجعية معا من قبل المثقف العربي لصالح بناء ثقافة تقدمية، بما يمتلكه من قوة الفكر النقدي الواعي، واستشراف المستقبل، وممارسة النقد الهادف لتنوير الجماهير، وعدم التخلي عن الوظيفة التنويرية للداعية التقليدي بغية تحقيق التغيير نحو فضاء ثقافي عقلاني. إقرأ المزيد...