جدلية الكتابة والنسيان عند لؤي حمزة عباس
يحاور الناقد في كتابة النسيان. ويخلص مع قراءة لؤي حمزة عباس إلى عراق يتذكر نفسه ويُنقَذ في اللغة، بمعنى أن السرد الذي يدعو الى النسيان ينقلب ليصبح سجّلاً ضد النسيان، فكتابة النسيان غير مجدية، لأن امكانية محوها قائمة، وبالتالي تصبح الكتابة بقاءً وتفسيراً، وتأجيلاً، وانتظارا.ً إقرأ المزيد...