مقاومة الابتلاع بالسخرية والضحك
ينتهي الناقد المغربي الى أن قصص محمد إدراغة استطاعت أن تعيد الإنسان إلى كينونته و هويته، وتكشف التيمات والأبعاد المختلفة للهوية الروحية، و تحافظ عليها من التشتت و النسيان والتلاشي والابتلاع؛ لأنها تسبر أغوار الكائن البشري، وتؤسس لنوع من المعرفة الوجودية بأبعاد الوجود المجهولة، في ظل الهجمة الشرسة للعولمة. إقرأ المزيد...