سْوِيْف خلف

سلمان كيـوش

سرد طري بلغة طازجة تمزج العامية بالفصحى في سبك متين يصور التفاصيل بإحساس ويغور عميقاً بأرواح سكان الهور الفقراء المنسيين ليصيغ حكايته على تيمة قهر الإنسان وعجزه إزاء الظروف وموقعه في الحياة الاجتماعية، راسما حياة الفلاح المنسي المقهور "خلف" المبتسم دوماً لكنه المكسور العاجز من الداخل، ليستحل عنوان النص مثلا شعبيا سائدا في الأهوار والريف العراقي. إقرأ المزيد...