إلى الأدباء الديموقراطيين في الثقافة العربية
مرة أخرى نبدو وكأننا ندور في حلقة مفرغة، فالدعوة التي تنطوي عليها رسالة إبراهيم يزبك في مجلة (العصر الحديث) العراقية قبل سبعين عاما هي نفسها الدعوة التي انطلقت منها مجلة (الكلمة) وعبرت عنها افتتاحيتها في العدد الماضي. فهل ثمة أمل في أن نتقدم للأمام؟ وأن نبلور مادعته الصديقة الشاعرة إيمان مرسال في رسالتها لي بالخطاب الثالث لنكون حقا جديرين بذاكرتنا، ولنتخلص من أنشوطة هذه الحلقة الجهنمية المفرغة؟ إقرأ المزيد...