التّناغم الصّوتيّ في «حالات في اتّساع الرّوح»
تخلص الباحثة إلى أن قصائد الريشة حظيت بحضور نظائر صوتية متنوعة، فكان التّجانس الصّوتيّ حاصلًا من تشابه أصوات منفردة، أو من تركيبات متناغمة أو من تماثل في الإيقاع أو في الوزن الصّرفيّ أو الجناس، ممّا أضفى على شعره طابعًا إيقاعيًّا خاصًّا، وتأثيرًا نغميًّا. إقرأ المزيد...