تخطيطات بالفحم على شراشف القلق
يصور القاص العراقي في قصته القلق الذي يعيشه العراقي وطبيعة الحياة الهشة فلا أمان ولا قانون ولا دولة، من خلال رسم معاناة معلم مثقف يتماس مع الثقافة العالمية في الغناء والفلسفة والكتب، لكن في الواقع يجد نفسه وهو مربي الأجيال ولا شيء إذ يجبر على أنجاح طلبة رسبوا خوفاً من القتل، ويظل يحلم بالموقوف وقول لا دون جدوى. إقرأ المزيد...