الجُسُورُ التي انتظرتُ عِندها
العبور الى بوابة الأمل، العبور الى حياة أخرى، كما يشكلها الشاعر السوداني من رؤاه، العبور الى مجازات القصيدة واستعاراتها، عبور تحمل كينونة تتشظى في كل مرة بين ثنايا الغياب والحضور. وبينهما جسور تنتظر، ينبثق نص الشاعر أشبه بحالة خلاص، لعلها اللحظة الوحيدة التي تسعفه العبارة، وهي بوابة العبور الى حياة بديلة. إقرأ المزيد...
وَرَقةٌ بحجمِ العالَمْ
هذه الورقة القصيدة هي ما يحملها الشاعر السوداني في وجه الذاكرة لأنها بحجم العالم ولأنها اختياره الوحيد كي يستعيد ألق الكلمات وينتهي من وجع ظل يرسو على اليومي في كل لحظة وهي صباحه الجديد وكنه حياته البديلة. إقرأ المزيد...