فلسفة الدين على الطريقة الأنكلوسكسونية
«تحليلية»، بلورتها ودعمتها وساهمت في ترسيخ أصولها المدرسة الفلسفية الأنجلوساكسونية، وعي فلسفة مغايرة تماما لفلسفة الدين «القارية» التي اعتدنا عليها في الثقافتين العربية، وإلى حد كبير في الثقافة الفرنسية، التي سدت تلك المختارات فجوة معرفية فيها. إقرأ المزيد...