في «أغلوطة» ماكرون ومتعلقاتها
يكشف المفكر الأردني هنا عن أغلوظة ماكرون الفكرية والسياسية في آن، وعن ضرورة أن يعيد هذا الدارس القديم للفلسفة إلى روح أساتذته الكبار، وخاصة بول ريكور، كي يتخلص من الاستقطاب المقيت الذي يستخدم شعارات الثورة الفرنسية النبيلة في خدمة اليمين السياسي الشعبوي المتطرف، والانقضاض على قيمها. إقرأ المزيد...