تأملات في قصيدة «حيفا تشبكُ شَعرها بيمامةٍ عطشى»
يستقطب شعر نمر سعدي الاهتمام لصدقه وعمقه وتشبثه الفريد بقضيته وهويته الفلسطينية التي ستظل متجذرة في أرض فلسطين حتى تدعُّ عنها الهمج/ الصهاينة، وتسترد فلسطين من دولة استيطانهم الوحشي لها. وهو يفعل ذلك بلغة مغايرة لتلك التي تغنى بها شعراء فلسطين من قبل. يفككها لنا هذا التحليل. إقرأ المزيد...