كأنني حي

محسن عبد العزيز

عندما يود الإنسان أن يهرب من واقعه المزدحم بالبشر والأحداث، ويبحث عن لحظة دافئة، فلا يجد غير حضن الأم، عندما كان هذا الحضن هو الملجأ والأمان، وحيث كانت الخضرة والذكريات البريئة، فيتحول إلى كتلة من المشاعر، وتتحول رؤاه إلى الشاعرية المتدفقة. وهو ما يمكن الخروج به من تلك القصص الثلاث التى يعبر بها الكاتب، حيث القصة قصيرة المساحة، واسعة الأحاسيس. إقرأ المزيد...