في نقاش تجدّد بُعيد محاولة اغتيال
على كثرة ما كتب في الشرق والغرب، حول الاعتداء الغاشم على سلمان رشدي، لم يستطع أي نص النفاذ إلى جوهر هذه المسألة المثقلة بالتعقيدات السياسية والاجتماعية والثقافية وحتى التنويمية، مثل نص المفكر الفلسطيني المرموق، الذي يقرأ الظاهرة كلها في تعقيداتها، ويلمّ بكل سياقاتها المتراكبة، ويضيء مختلف جوانبها. إقرأ المزيد...