يمنى العيد: في إشعال الحياة
تجول الكاتبة، في حوارها الداخلي، بين إسميها اللذين حملتهما، وبين زمنين عاشتهما. "حكمت" الطفلة التي أودعتها في صيدا، و"يمنى" التي أصبحت أستاذة جامعية، مناضلة يسارية، أديبة. تستعيد في تجوالها الخسارات التي تسببت بها الحرب الأهلية والأحلام التي قوضتها. إقرأ المزيد...