بجواركَ .. بينما تمطر
بضمير المخاطب يسرد القاص المصري علينا حكاية رجل مهووس ومريض يخاف من الغيوم والمطر ويتطير من الأبراج وقراءة الطالع، وقليلا.. قليلا نكتشف أن السارد يقوم بدور التمريض والعناية بالشخصية محور النص في بنية قصصية محكمة يعمقها حدثها الأخير ويعطيها أبعاد نفسية وجنائية. إقرأ المزيد...