الشاطئ الفينيقي من بيروت إلى اللاذقية
يعود باب علامات لمجلة "المورد الصافي" ليقتطف رحلة كتبت عام 1929، وفيها يسرد محرر المجلة تفاصيل رحلته من بيروت باتجاه الشمال الساحلي نحو اللاذقية، وفيها يأتي على ذكر تقاصيل تاريخية منسية من الذاكرة المحلية للمنطقة قبل أن تستقر الخريطة الحالية، والتي كان للاستعمار يد في رسمها خطوطها وحفر معالمها. إقرأ المزيد...