جميل حتمل: صلابة الهشاشة
يذهب طوف الماضي بالكاتب المرموق بعيداً. تتداعى الذكريات من مراقدها حين يستحضر أطياف سيرة صديقه القاص والناشط السوري جميل حتمل الذي وافاه فراغ الموت في المنفى فتحول إلى علامة. في نصه يكتب حديدي لحظات الأسى الحتملي، ونشيج البكاء الدال، وحواس ست مفتوحة على العالم تبحث عن مؤلفها. إقرأ المزيد...