أحمد زياد يكتب: "نريد أدباً يمثلنا"
يرافقنا في "علامات" هذا العدد الباحث المغربي إلى عام 1952، ليقدم لقراء "الكلمة" سجال تلك المرحلة عبر مقالة كُتِبت في مناخات تأكيد الهوية، وهي تحاور حول ضرورة "نظرية الانعكاس" في الفن والأدب، وبأن خلود "الأدب الرفيع" لا يتعارض مع تمثيله لبيئته وواقعه. إقرأ المزيد...