نسقية الخطاب.. نسقية بحثه
يشدد الناقد أن "بلاغة الخطاب الإقناعي" يرتبط عضويا بانشغال المودن، الهادف إلى فهم إنتاج الخطاب الأدبي، وقراءته قراءة نسقية مؤطَّـرة نظريا ومنهجيا، باعتباره خطابا يتقاطع فيه الشعريُّ بالإبلاغ المستضمر في البنية البلاغية، والهدفُ من كل ذلك إقناعُ المتلقي. إقرأ المزيد...
ذاكـرة الغبـار
في قصة القاص المغربي يتبلور الجدل بين نهر الحياة وذاكرة الغبار، فيحاول الكائن الخرافي أن يطبع الحياة من حوله بميسم وجوده الخانق الضيق الأفق. وتتهاوى محاولته أمام رحابة الحياة وسخريتها. وتكسب التفاصيل الغرائبية الرمزية السرد حيوية لافتة، يتحول معها القص إلى استعارة شفيفة مفتوحة على التأويلات. إقرأ المزيد...
مقاربات للعروض المسرحية
يتوقف الناقد والقاص المغربي هناك عند سبعة عروض مغربية وعرض فرنسي من عروض الدورة الثالثة عشرة للمهرجان الدولي للمسرح الجامعي بأغادير، ويتأمل حصاد الدورة المسرحي. إقرأ المزيد...
فعل التصفيق في المسرح
يتناول القاص والناقد المغربي في هذا المقال "فعل التصفيق في المسرح" فاتحا بذلك مجال أحد البحوث النادرة في الخطاب النقدي المسرحي. ويرصد عبره دلالاته الرمزية، والاعتبارات المتحكمة في فعل الحضور، من خلال بعض التجارب المسرحية المغربية. إقرأ المزيد...
أحمد زياد يكتب: "نريد أدباً يمثلنا"
يرافقنا في "علامات" هذا العدد الباحث المغربي إلى عام 1952، ليقدم لقراء "الكلمة" سجال تلك المرحلة عبر مقالة كُتِبت في مناخات تأكيد الهوية، وهي تحاور حول ضرورة "نظرية الانعكاس" في الفن والأدب، وبأن خلود "الأدب الرفيع" لا يتعارض مع تمثيله لبيئته وواقعه. إقرأ المزيد...
عبد الله إبراهيم (1918 ـ 2005)
مع خلخلة الرؤية التقليديّة للمجتمع المغربي، أمام الغرب بوجهيه الثقافي والاستعماري، بدأ التساؤل عن مدى قدرة الثقافة العربية على تمثل التنوير وفن السرد الإبداعي. حول جدليّة هذا الحراك يقدم الباحث المغربي لباب علامات مقالتين تعودان لعقد الثلاثينات، للنهضوي عبد الله إبراهيم يشدد فيهما أهمية تكامل الإنتاج العقلاني والأدبي في السياق الثقافي. إقرأ المزيد...
عبد العزيز بنعبد الله يناقش العلاقة بين العلم والشاعرية
لعل المفهوم العلمي للفن بدأ بوعي العالم تجريبياً، واستخلاص قوانينه العقلية. ويبدو أن تحوّل الفيلسوف المتأمل إلى الفيلسوف التجريبي، يقابله تحول الحرفي إلى الفنان المبدع. ومعاً إلى المثقف العقلي الذي يتعامل بأدواته الخاصة مع المعرفة. أمام هذه الخلفية يقدم باب علامات مادته لهذا العدد. إقرأ المزيد...
يوم شوقي بفاس سنة 1932
هنا يكشف لنا الباحث المغربي طبيعة الجدل الذي دار في مدينة فاش حول الشاعر أحمد شوق بعد رحيله، وطبيعة القضايا الأدبية والوطنية التي أثارها. إقرأ المزيد...
الحرية والفن
يواصل الباحث المغربي النبش في ذاكرة الثقافة المغربية الحديثة من خلال وثائق تؤسس لبدايات تشكل هذا الحضور. عبر العودة لأحد أهم النماذج والقامات: الأديب عبدالكريم بن ثابت (1917 ـ 1961). إقرأ المزيد...
أول أنطولوجيا للشعر المغربي الحديث
يواصل الباحث والناقد المغربي حفرياته الخاصة بالكلمة، في أتون تشكل الثقافة المغربية الحديثة. ويقف في مقاله هنا عند أول أنطولوجيا صدر للشعر المغربي الحديث للناقد محمد بن العباس القباج سنة 1929. إقرأ المزيد...
الناقد عبد السلام العلوي يناقش قضية «أعذب الشعر أكذبه»
لعلامات هذا العدد تستعيد الكلمة مع القارئ مقالة للناقد المغربي يتناول فيها جوهر علاقة العمل الفني والأدبي مع الواقع، انطلاقاً من أن "الجميل" ليس نسخاً للطبيعة، وإنما هو خلق وإبداع يرتكز على قيمة تخيُّليّة، وإن حقق الإيهام وشابه الحقيقة. إقرأ المزيد...
المأساة بقناع الملهاة في مسرحية «كاستينغ»
هنا عرض مسرحي يحاول طرح رؤية جديدة لنص درامي عالمي طالما كان محور معالجات دراماتورجية عديدة، ومن خلال الإنصات لصوت نقدي أصيل نكتشف سمات ورؤية الإخراج التي تحكمت في تحقق العرض خصوصا بعد فعل المشاهدة الأولى والذي كان أمام لجنة الدعم والانتقاء المسرحي. إقرأ المزيد...