ولا أردِّد الآن إلاَّ ما ردَّدتهُ منذ عشر سنوات في مرثيةِ شاعرِ الحبِّ والمنفى والعذاب والأمل:
استطالت أزمنة سنين عشر على وفاة البياتي، وكأن ترجيع الصورة كائن مابرح المكان. مع سطور الشاعر الفلسطيني نستذكر مطلات البياتي، ونستعيد جوباته في مصائر القوافي، وسبحاته في عري الكلمة وهي تحتضن العالم.
قُبلةٌ للبياتي في ذكرى رحيله العاشرة