في نصه النقدي يستبين الفواز شرك الزمن السردي لعراق التاريخ والواقع، ويتلمس قيامة الحدث الروائي من حطام الهامش، وهو يحدق في قارئ مفترض، بينما يمدّ نصله الفني يكفن العين وهي تطالع مصائر الشخوص وتراكب هول المسرود في البلاد السعيدة.
السرد الذي يشبه التاريخ كثيراً
شاكر الأنباري في رواية «بلاد سعيدة»