لا يحمل هذا المقال الوداعي للفنان الكبير عواطف الصداقة وأريج الرفقة فحسب، ولكنه يقدم لنا في الوقت نفسه قراءة حساسة لمنهج الرسام المصري وبعض ملامح مسيرته الفنية، ويتوقف عن المحطات الأخيرة في رحلته الإبداعية الخصبة.
وداعًا حسن سليمان!
لا يحمل هذا المقال الوداعي للفنان الكبير عواطف الصداقة وأريج الرفقة فحسب، ولكنه يقدم لنا في الوقت نفسه قراءة حساسة لمنهج الرسام المصري وبعض ملامح مسيرته الفنية، ويتوقف عن المحطات الأخيرة في رحلته الإبداعية الخصبة.
وداعًا حسن سليمان!