«مدد!... مدد يا سيدنا!»
تكشف القاصة المصرية وجها أخر لطقس التبرك بالأولياء. وكيف بدلت الرحلة إلى مسجد الحسين من حياة ووعي الشخصية التي كانت تتلهف للإنجاب. إن الكاتبة بقدر ما تستغرق في تفاصيل هذا الطقس فإنها تظهر إمكانية القدرة على عدم الاستسلام إليه. إقرأ المزيد...
حرير التراب
تستلهم القاصة المصرية عالم الحكاية الشعبية في كتابتها عن تلك الأم التي ظلت تؤرقها الرغبة في الانتقام لابنتها القتيلة حتى استطاعت أن تحققها. مصائر الشخصيات في هذه القصة مثلما يحدث في الحكاية الشعبية تنكشف لنا واضحة محددة تنال الجزاء الذي تستحقه، وتبقى الأم الشاهدة الوحيدة على حياة توارت. إقرأ المزيد...