البرديسي
يستعيد القاص المصري تفاصيل المرحلة الجامعية التي تكشف عن تراوح الراوي بين مشاعر متناقضة وخوضه أزمات روحية ومادية، كما تكشف عن استمرار حنينه إلى هذه المرحلة رغم مرور سنوات، ويتذكرها بشغف لا يخفت مع صديقه «البرديسي» مما يجعل الحنين لديه سؤالا بدون إجابة. إقرأ المزيد...
المشكك الأخير
يكتب القاص المصري عن حدث يبدو صغيرا ومعتادا: شجار بين رجل وطفل لكن ردود أفعال العابرين في الشارع تحيل هذا الحدث إلى مرآة تعكس مستويات عديدة للعلاقات الاجتماعية والمسكوت عنه خلالها. إقرأ المزيد...