بقيّةُ مقتولٍ بين الكنايات: فروغ فرخزاد..وبقعة الأمس
يقوم الشاعر والتشكيلي الليبي بترحال وسفر حواري في عوالم "شاعرة" تحب الناس والأشياء. كما يحب هو أن يخط الأشياء ببصيرة اللون والمادة، ليتمم الشاعر بياضات التشكيلي. مع أن النص الشعري يحتفظ بشجنه الغامض حيث يسأل "امرأة" ما تتلبس القصيدة عن الحياة وتعبها، وعن التذكر الذي يجعل الكتابة أشبه بطقس العقاب. إقرأ المزيد...