السَّوْذَق

جواد كاظم غلوم

يستعير الشاعر العراقي طائرا سيزيفيا لقصيدته كي يعيد تشكيل سؤال الوجود وماهيته، ومن خلاله يبحث عن ذلك الصفاء الكامل والذي يظل حلما أبعد كما الحرية. إقرأ المزيد...

قصائد

جواد كاظم غلوم

هذا الشجن العراقي، خطه شاعر جرب المنفى والاغتراب عن وطنه لسنوات. شاعر طالما أكد أن المأساة سكنت اليومي، لذلك نجد في القصائد التي نقترحها، مساحات من الحزن وصورة سوداوية تعمق من الاغتراب المضاعف التي تعانيه الذات وتزيدها عزلة. إقرأ المزيد...

مواجعُ طَرَفة بنِ العبد قبل النَزَعِ الأخير

جواد كاظم غلوم

وكأنها مواجع مستعادة لشاعر عابر بين الأزمنة، شاعر يرفض أن يهادن في زمن تنتفض فيه الهمم، لذلك يستعيد شاعرنا وشائج من سيرة شاعر يتوالد كالفكرة لأن من خلاله يستطيع أن يستلهم فكرة التمرد والرفض. إقرأ المزيد...

سفَرٌ بين تضاريسِ الشعر

جواد كاظم غلوم

ما يقترحه الشاعر العراقي في هذه القصيدة قد لا يصلح أن يكون سفرا عاديا حتى في تخوم القصيدة، بل هو سفر في أوجاع القصيدة وأوجاع العالم ووطن لا زال يصارع المجهول كي يظل وطنا للجميع. في ذروة هذه المتاهة التي لا تنتهي يخط الشاعر جزءا من رؤاه ووجعه على جسد القصيدة كي يهدأ العصف في صدره.. إقرأ المزيد...

حكاية الميمك الحزين

جواد كاظم غلوم

هذا الطائر مفرد بصيغة الجمع، تعب من فظاعات هذا العالم وقيم الاستبداد والطغيان يحلم بحريته في قصيدة شاعر. وهذا شاعر تعب هو الآخر من الصراخ، لذلك يعبران معا الأفق صوب أقرب طريق كي يصدحا معا بقصيدة، أشبه بالتي يقدمها هنا الشاعر العراقي. إقرأ المزيد...